
الاثنين، 26 أبريل 2010
•• هدوئي هو سر حياتي ••

خ ـِـِـوآطر شعـَـريه ..!~

شاعر بما فيك يا سيد القوم .. نخبر الساعه وراحه نايمهاا ..
العزم اللى معك كلت عزوم .. أجيك وطول المسافات حاسمهاا ..
..
/
ليه الدنيا تآخذ كل من نبيه وليه تحرمنا من كل غالي ,,
ما عطيتينا غيرالحزن / وش يفيدى الحزن دام الحزن مكتوب على كل البشر ..!
ما تمنيت شئ فـ حيااتي غير بسمه شفاتي ,,
ولاكن وش يفيد الكلاام دآم مات [ اغلى غالي] ..
..
يمكن انا عندي مامات أحد الموت مب شرط يكون بفقد االروح
يمكن الانسان من يخون انسان أو يتخلى عنه يعتبر ميت بنسبه له ..!!
في منزلنـآ ببغاء *

و هذه بعض الصور القديمة له..


•• اشراقات وردية ••
.● آختصـَآر ذاتـي ●.
وفيْ نظرتيَ رحله ، لعآلمْ برآءه ،،!
طفله .. ۈمآتشبهنيْ آلا " آلامـآڪن " ’’
هدؤء طبعيْ آمتزجَ ،، مع جرآءه ..
لا احب آلبدآيآت ۈلآ آحب آن آعرفڪم على بطآقتي آلشخصية
آعشق آلۈحده ، ۈآعشق آلفۈضى ۈآحب آلترتيب آلخآرجيَ
آمآ آنآ فتآه بعمر آلزهۈر في آلسآدسه عشر من آلعمر ،
آعشق آللۈن آلاخضر بجنۈن ۈآهۈآه "
شقيه بين آلجمييع ۈلڪن آلهآدئة بين نفسي .
آحب آلبر ڪثيرآ ۈآعشق آلبحر ،
آحب آلجۈ آلهآدي آلحزين ، آحب آلخصأم آحيآنآ " تغلي ’’!
آحب آلعلآقآت آلاخۈيه ۈآلصدآقة ،، آعشق آلحب ۈلڪن لآحب آن يدخل حيآتي آلعآطفية ؛
لآحب آلاغآني آلحزينة ،الا بعضها
آحب ميحد حمد + رآشد آلمآجد + حسين آلجسمي
آڪره " ڪآظم آلسآهر " لآ تسآلۈن لماذا ..؟ هكذا .!
آحب آلاغآني ۈلڪنني لست مدمنه في سبيل ان اترك الاغاني وسوف يحدث ذلك في يوم من الايام بإذن الله
● .



.● المخَ ـرجْ ●.
لـَيتْ النهآية ليسًت نهـآية كُل شيَ .!.
قد تًكون آلـَبدآية بعًد نهْآية البدايـَة..!
مثلمـًآ تشًرق آلشَمسْ بَعد المغًيب!.
[ إنفلونـزا الألوان ]
[ إنفلونـزا الألوان ]
بقلم / رباب حسن
النيك نيم / orange

•• استراحة الخميس ••
إن هذا اليوم ليس بمجرد اجتماع عادي للعائلة ، فهو وقت مشوق ومفيد حيث نرجع من المدرسة لنجهز نفسنا للذهاب ، وعند وصولنا تستقبلنا جدتي وبعد أن يجتمع الجميع ، نبدأ باللعب فخالتي تأتينا بكل جديد من المسابقات الممتعة والمشوقة وحكايات أبناء خالتي لا تنتهي أبداً ، أما الأطفال فشغبهم وصخبهم مستمر طوال الوقت و يأخذون باللعب دون كلل أو ملل .. وبعدها نتناول طعام العشاء ، حيث نجتمع جميعا على مائدة الطعام وتتعالى ضحكاتنا وأصواتنا .


سمـَــآيلآتـي. .}
المدخـَل . .}
كـَيف لِيْ آن اعيش في هذه الدنيـَا ".
وهي تخلو من ابتسـَامُة انسان آعشـَقه !
[ سمايلاتي ] آليس العنوان مشوقا ، لا أعلم عنكم لكن أعجبني كثيرا ً لست بأنانية افكر في نفسي وهل للأنانية معنى هنا ..آآآآه ، اعلم انكم لا تعلمون ماذا اقول ولكن البعض قد يفهم، فالدنيا فيها الملايين من البشر وانا متآكده هناك انسآن ذكي مثلي ، آآآآه لست بمداحة نفسي لكن هكذا تمشي الدنيا . أليس من الآفضل ان تعرفوأ محتوى [ سمآيلآتي ] قبل ان تدخلوا في متاهات حياتي .
اليوم سوف اخبركم عن سمايلاتي , , مواقف ولحظات رسمة بسمة ٌ حلوة على شفاتي ".,
قد تنتهي الصحفة ومواقف الحياة لا تنتهي لذا سوف اخبركم بآخر لحظاتي الجميلة ليست جميلة انما جميلة مثل اسنوايت وسندريلا ، تشبيه ٌ جميل أليس كذلك =) .
التاريخ : 25/12/2009
الساعة : 10 صباحا ً
استيقظت اليوم وانا على علم بأن احد ً لم يستيقظ ، يا اللهي ما هذا يجب عليه ان اصحي الجميع انها مهمة سهلة ههههه اليس كذلك يا أصدقائي. فاستعدت نفسيا وجسديا وجهزت عدة الحرب اقصد عدة تساعدني لاسيقاظ اخي الصغير أحمد وأختي الكبيرة سهيلة . إنني امزح معكم ايّ عدة يا أذكياء خخخخ =) .
ذهبت الي غرفة أختي وكانت نائمة وانا متأكدة انها تحلم بفارس الاحلام الذي لا أعلم متى سوف يأتي لكي تذهب واسيطر على الغرفة انا فقط . اصحيتها وقلت لها : هيا قومي اليوم عيد ميلاد ماما ، وآخيرن عرفنا الموظوع يا اللهي انها فيلسوفة
[القائل :جمهوري القراء] .
اسيقظت اختي و بدأنا نخطط للمفاجأة [الحلفة ] . ففكرنا وفكرنا وبعد ان تعبت من التفكير، وضعنا النتائج وكانت إما ان نحتفل في البيت ونجهز الكعكة نحن ولكن خالفة هذا الرأي لأننا فاشلات فالطبخ والفكرة الثانية نحتفل في المطعم .أعجتني الفكرة واعجبتكم فمن منكم لا يحب المطاعم والأكل، لا تظنون انني مفجوعة انما فقط فقط لا شي ، نرجع للموظوع ، فقررنا ان نحتفل في المطعم واخترنا مطعم [ قصر الهند ] لان امي تحبه كثيرآ .
وبعد ذلك والأهم من كل ذلك [الهدية ] ، وبدون تفكير قلت لأختي هيا بنا نذهب إلى دبي مول لان احبه ولا استطيع العيش بدونه ، أمزح ليس ذلك هو السبب انما يوجد سوق الذهب هناك مثل كل امهات العالم اقصد امهات الامارات يحبن الذهب . انطلقنا في السيارة في الساعة 12:32 إلي دبي مول ودخلنا اول محل داماس وعجبنا خاتم وإسوارة وأخذناه .بعد ذلك ذهبنا إلي محل تهاني الخليج واشترينا ورقة تغليف وبعد ذلك فكرت وقلت لما لا نأخذ عطر فأمي تحب العطور كثيرا، دخلنا باريس غاليري واشترينا عطر [اسكادا و سينما ]، أعلم عطر سينما قديم لكن امي تحبه وانا كذلك لا استطيع العيش دونه انه مثل الاكسجين بالنسبة لي ،أعلم انني بالغة فالتشبيه لكن ماذا افعل قدراتي العقلية فائقة . نرجع للموظوع وبعد ذلك اتصلت امي وبدأت بالصراخ علينا لاننا تأخرنا كثيرا ، يا للأسف كنت اريد ان اتغدا في مطعم [حاتم] مطعمي المفضل لكن تذكرت صراخ امي ، فرجعنا الي المنزل وبعد ذلك اتفقنا مع امي ان نذهب الي المطعم بمناسبة عيد ميلادها فوافقت بعد إصرار .وبعد ذلك في الساعة 8:00 اطلقنا جميعا إلى قصر الهند (فرع جسر قرهود) . وبدأنا نطلب، طلبت كباب على الفحم انه لذيذ لونه احمر حار ايضا , وطلبنا الكاري وبرياني ودجاج على الفحم وسلطة وغير ذلك .أعلم انكم اشتهيتم الأكل وانا كذلك. وبعد الاكل جاء الويتر بالكيكة وكانت مفاجأة لامي و لكم لانني لم اخبركم بذلك أيضا . تفاجأة امي وهي لا تحب المفاجأة ولكن تفرح داخلياً وانا كذلك لاني لا اعرف ماذا افعل يغطي الخجل عليه بشكل كامل =) ،وبعد تقطيع الكعك قدمنا لها الهدية ، فبدأت امي تبكي تعلمون الامهات حساسات و فتحت الهدية ورأت الذهب واعجبها كثيرا ولبسته على الفور، هكذا انتهى يوم حافل بالفرحة والسعادة والمفاجآة،آآآه نسيت ان اخبركم اخي الصغير اعطى لامي ساعة يا إلهي كانت ساعة ريفولي لكن من الكرامة هههه، والآن قد يقول البعض الموظوع عنوانه سمايلاتي لكن ليست بابتسامتك دور هنا ،بل ابتسامتي هي ابتسامة امي العزيرة ابتسم لفرحها واحزن لحزنها .امي هي نور حياتي التي تملآ حياتي بأنوار السعادة.


. . .
المخرج :
يـآ ذآ آلزمن لـآبد تعـرف { حقيقة } . . !
صاحبًة آجمل آبتسـًامة في هّذا الكوّن ..~
[هي آميَ]
الاثنين، 19 أبريل 2010
[ هـاتـفـي المفقـود ]

لطالمـا كنت أكره شهر إبريل ، فدائماً كانت تحدث لي تلك المصائب اللانهائية ، و لم أعرف أن ذلك سيستمر حتى هذه السنة ، كان اليوم الثاني من إبريل من هذه السنة ، سنة 2010 م ، و لا أدري لماذا كنت مصرة و بشدة على أختي أن تأخذنا إلى السينما ، فذهبنا إلى Grandcinema في مركز التسوق " Mercato " و شاهدنا واحد من أروع الأفلام السينمائية و هو بعنوان " remember me "

أثناء الفلم ، كنت كثيرة العبث بهاتفي النقال ، فأتحدث مع صديقاتي في البلاك بيري مسنجر ثم أعيد الهاتف في الحقيبة ، فكما نعلم في هذه الأيام أنتشار وباء البلاك بيري ، فأخرجت الهاتف حوالي10 مرات من الحقيبة ثم أعدته ، و عندما انتهى الفلم ، خرجنا من القاعـة ، و قبل نزولي من السلم المتحرك ، اكتشفت إختفاء مبايلي ، فعرفت إنني قد نسيته في قاعة العرض ، رجعت بسرعه إلى المكان ، فرأيت أن العمال قد بدأوا بتنظيف القاعـة ، فأخبرتهم بالموضوع ، و أمرتهم بعدم خروج أي عامل حتى أتأكد من عدم إخفائهم لهاتفي ، لم أكن أفكر أبداً أنني ربما قد أفقد هاتفي النقال في يوم من الأيام ، لذلك ، كنت ألتقط كثيراً من الصور ، فكانت القيمة ليست بقيمة الهاتف ، بل بخطورة الموضوع ، فقد كان يحتوي مبايلي على مئات الصور لي و لصديقاتي ، من دون حجاب ، و في تلك اللحظه لم أعثر على هاتفي في المكان الذي جلسنا فيه ، و بدأت دقات قلبي تعلو أكثر و أكثر ، عندما اتصلت في هاتفي فرأيت أنه مغلق ، فعرفت على الفور أن أحدهم قام بصرقته بعد أن نسيته على الكرسي ، فأمرت المسؤول أن يفتش العمال لكن من دون فائدة ثم أمرتهم بالبحث في سلة مهملات السينما و أيضاً لم يجدي ذلك أي فائدة ، فبدأت دموعي بالنزول ، و عرفت أن موضوعه قد إنتهى ، عدنا للمنزل و ها أنا حتى يومنا هذا لم أعثر عليه و لا أستطيع نسيان هذه الحادثة المؤلمة ، فلا أعرف كيف لإنسان حقير كهذا الإنسان تجرأ على أخذ ما ليس بحقه ، و تذكرت الآية الكريمـة " 'وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُواْ أَيْدِيَهُمَا " و تمنيت من الله ، أن لا يقع هاتفي في يد أي رجل ، و تعلمت أن لا احفظ أي صور لي في هاتفي النقال مرة أخرى ..
و هذه بعض الصور لهاتفي المفقود = (